رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن التسبيح له شأن عظيم ومكانة رفيعة؛ إذ هو أحد الكلمات الأربع التي وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها خير الكلام وأحبه إلى الله
صلاة الجماعة لها فضل عظيم؛ فهي أفضل من صلاة الفرد كما ورد في صحيح البخاري : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أَنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
تقدم الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجموع المسلمين حول العالم بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج.
شيخ الأزهر في ذكرى الإسراء والمعراج: المرابطون في فلسطين يحيون في الأمة بأسرها صلتها بمسرى رسول الله
قال د. علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء، أن ابن المنير قال: إنما كان الإسراء ليلا لأنه وقت الخلوة والاختصاص عرفا، ولأن وقت الصلاة التي كانت مفروضة عليه في
اقتربت ليلة الإسراء والمعراج 2024 حيث تحل يوم السابع والعشرين من رجب 1445 وهي ليلة مهمة جدًا لعموم المسلمين في كافة أنحاء العالم، ففي هذه الليلة المباركة
أرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
الصّلاة واجبة على كل مسلم بالغٍ عاقلٍ، يشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدًا رسول الله، رجلًا كان أو امرأة، والدّليل على وجوبها كتاب الله تعالى وسنّة رسوله
الصلاة من العبادات التي فرضها الله على الإنسان، وجعل لها مواقيت محددة، مصداقًا لقوله تعالى في سورة النساء: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إنه في القرن الماضي كان عدد المصريين حوالي 20 مليون نسمة، ومع هذا كان هناك فتاوى من الأزهر الشريف ودار الإفتاء،
إن صلاة الجنازة من فروض الكفاية عند جماهير الفقهاء، وقد رغب الشرع الشريف فيها، وندب اتباع الجنازة حتى تدفن؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله
أكد أمين الفتوى بدار الإفتاء الدكتور خالد عمران، أن احتكار السلع ذنب عظيم وكبيرة من الكبائر التي شدد الشرع الحنيف عليه....
اتّفق جمهور الفقهاء على فرضيّة تكبيرة الإحرام للصّلاة، لقوله -تعالى-: (وَرَبَّكَ فَكَبِّر)، ولِما رواه عليٌّ -رضيّ الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه
مِن نعم الله علينا وعلى البشرية أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بُعِث بالرحمة للناس جميعًا، كما قال الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ...
يجب الوفاء بالنذر إن كان النذر صحيحاً مستكملاً شروطه؛ لأنّ الناذر قد ألزم نفسه به، ودليل ذلك قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَن نَذَرَ أنْ يُطِيعَ
ممّا لا شكّ فيه أنّ الله -تعالى- خلق الإنسان بأحسن صورةٍ، وأجمل هيئةٍ، ولذلك حرّم على الإنسان تغيير تلك الهيئة بهدف تحسينها، وممّا يدلّ على ذلك ما رُوي
تعد العمرة من الأعمال التي وعد الله -تعالى- من يقوم بأدائها أن يغفر له ما تقدم من ذنوبه وخطاياه؛ لما صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين قال: (العُمْرَةُ
الموت الفجأة هو الذي يأتي بغتةً على حين غفلةٍ، ووقوعه بلا سببٍ سابقٍ مؤدي له؛ كمرضٍ وغيره، ودون حدوث معاناةٍ أو مشقّةٍ؛ من مقدّماته أو سَكَراته، كما يُعرف
المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله: مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا،
تأتي أهمية المسجد الأقصى لدى المسلمين نظرا لقيمته الدينية فهو أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، فضلا عن كونه ثاني مسجد بني في الإسلام بعد المسجد الحرام.